Amar Ezzahi, né au village d'Ighil Bouamas, à Aïn El Hammam, wilaya de Tizi Ouzou le 1er janvier 1941, mort le 30 novembre 2016, est un chanteur, compositeur et interprète de musique chaâbi.
C'est en écoutant Boudjemaâ El Ankis, dans les années 1960, qu'il aima le chaâbi.
Amar fera carrière dans le chaâbi et le hawzi de Tlemcen après la rencontre, en 1963, avec cheïkh Lahlou mais aussi avec Cheïkh Kebaïli de son vrai nom Mohamed Brahimi né en 1910 à Dellys, qui le conseillèrent et l'encouragèrent tout en lui remettant des anciennes qaçaïd et l'initièrent au rythme de chanson de ces textes. La suite, il la fera avec Kaddour Bachtobji, qui l’accompagnera durant près de deux décennies, avec lequel il a commencé à travailler en 1964. Il écoutera d’une oreille attentive les compositions de Mahboub Bati. Amar Ezzahi put alors développer sa pratique musicale. Autodidacte, il apprendra le chaabi sur le tas. Maitre incontestable du chaabi...
ALLAH YARHMAK YA EZZAHI...إن لله و إن إليه راجعون
قوليلي بالله يا الشمعة علاش عليك ذا البكا و الناس في لفراح مال دموعك غير تنهمر فوق الحسكة تسيل بالدمع هطيلة...
ولا مولوعة بالهوى ولا قاسك ريح لغرام زينة الدواح لابد المعشوق ينعذر زايدة ببكاك ماجبرنالك حيلة...
ولا محبوب كان عندك جافي ولات لو يرجع للمركاح ما رينى من صاب بالغدر هذاك لغيه من فعالو لقليلة...
ولا بغيتي ترقصي كما رقصو ريامنا جد بغير مزاح بالآلة و نغايم الوتر ونسنا يا الشيخ في هاذ الليلة...
ولا غرتي من العوارم موشومات الرقاب شربو كيسان الراح انعصرو الخدود بالعكر و انت من ذوقلك تحليلة...
قالت نوريك يا الفاهم كيف اجرالي تقول عنبالك من لجراح سقتي بغرايبي خبر انا الي كنت في مراتب لحليلة...
كنت انا شهدة من العسل في وسط جباح مدخرة من كون الفتاح و الحجبة على العام و الشهر رسم جندي على عسالي لجليلة...
جيشي كثير وقوات عساكرو ما يخرجو على لسان لوزان الفصاح كل ماية مرحي في البدر ياتيوه في الحين ما عمل تعطيلة...
يوم كتب الله و هدى دخلو لمكاني في زرابي وسط مراح والدخان ينبا على الجمر ظهر بجيشي و قطعوني بالحيلة...
قطعوني وداو العسل و انا ردوني بجيه قالو هذي تصلح للسهرة وجميع من حظر بيا يضوى لمكان ونبات شعيلة...
ذوبني تذواب المعلم وفرغني بشطارتو ضد على المصباح اخدعني بخدايعو غدر و زرعلي في ذاتي لفتيلة...
قلتلها يا شمعة الهنا انت راكي متولة بين وجوه ملاح انظرتي لخدود بالعكر و عيون كبار بغناج او تكحيلة...
انت في مثل شي عروسة وريام الحي غارت بشوفت للماح طول الليل مبني على الفجر نوبة نوبة يزولولك تبديلة...
زهيتي لريام يا الشمعة تونستي على البها و الزين الوضاح دارو بيك عوانس الحظر غير بنات كبار من كل قبيلة...
انظرتي لغنوج يا الشمعة سوالف طايحين نحكيهم للصحصاح انظفرو بظفاير النصر حاكو حتى هواو فوق التخليلة...
انظرتي للحوك و الزرابي السفرة و المدام و العقار المباح على كل الالوان صفر و لخضر ازرق ولي تشاهدو مثل النيلة...
انظرتي للشبان كل واحد يحارب السبع في حومة لكفاح كل شباب يفوز بالبدر مقلد سمايمو مسقل تسقيلة...
قالتلي كل شيء نظرتو و اليوم خلاص يا الشيخ نتركو لمزاح نقيمو بنغايم الوتر بجماعتنا نفرحو بهاذ الليلة...
خوذ كلام الجد يا الفاهم قالوه الفاهمين شهدو ليه الرجاح سادتي شوامخ القدر ولي يجحد نزاودوه بتنخيلة...
هكذا قال محمد الصويري و الكنية بن صغير ليه المولى سماح يغفرلي في ليلة القبر و يجود عني برحمتو الجليلة...
سلامي للماهرين نعيدو قد عداد البحور و قد امواج الطفاح قد ما فتح الورد و الزهر و عداد المؤذنين حسن التهليلة...
No comments:
Post a Comment